This page was saved using WebZIP 7.0.3.1030 offline browser on 12/21/13 11:32:28 .
Address: http://www.burhanukum.com/w/126
Title: الأقباط يطلقون النار على الجيش المصري | برهانكم لدعوة النصارى  •  Size: 35961

الأقباط يطلقون النار على الجيش المصري

أحداث ماسبيروأكد المصابون من رجال الشرطة العسكرية استخدام المتظاهرين الأقباط للأسلحة النارية ضدهم، وتزايد عدد المصابين، وأكدت مصادر طبية بعيادة اتحاد الإذاعة والتلفزيون بالدور السادس وجود أكثر من 100 مصاب من الشرطة العسكرية.

وأضافت المصادر الطبية أن هناك مجندين شهداء نتيجة طلق نارى، فيما يوجد عدد من الجنود والضباط مصابين بطلقات نارية من أسلحة، وكانت أكثر الإصابات بكسور فى القدم وقطوع فى الوجه واليدين والجزء العلوى من الجسم، نتيجة أسلحة بيضاء، وطالب الأطباء والطاقم الطبى أيفاد تعزيزات طبية إليهم نتيجة، بعدما افترش المصابون الطرقات.

وذكرت المصادر الطبية أن هناك أكثر من 15 حالة خطيرة دخل بعضهم للعناية المركزة وكذلك إحالة عدد من الحالات للمستشفيات القريبة من مبنى التلفزيون لإجراء عملية جراحية لهم.

وترددت أنباء عن مقتل عدد من المتظاهرين الأقباط فى الاشتباكات الدائرة الآن فى منطقة ماسبيرو، والجثث موجودة فى عقار فى الشارع بجانب العشرات من المصابين.

واحتشد المئات من أفراد القوات المسلحة أمام ماسبيرو لحماية المقر وتم إبعاد المتظاهرين بعيدا عن التلفزيون وتم إقامة كردونات أمنية فى مداخل ومخارج الطرق المؤدية إلى التلفزيون بجانب وضع متاريس وسيارات مدرعة لإغلاق كوبرى مايو وأكتوبر لمنع المتظاهرين الذين أحاطوا المبنى يحملون السلاح الأبيض والمسدسات والبنادق والشوم.
حة النارية ضدهم، وتزايد عدد المصابين، وأكدت مصادر طبية بعيادة اتحاد الإذاعة والتلفزيون بالدور السادس وجود أكثر من 100 مصاب من الشرطة العسكرية.

وأضافت المصادر الطبية أن هناك مجندين شهداء نتيجة طلق نارى، فيما يوجد عدد من الجنود والضباط مصابين بطلقات نارية من أسلحة، وكانت أكثر الإصابات بكسور فى القدم وقطوع فى الوجه واليدين والجزء العلوى من الجسم، نتيجة أسلحة بيضاء، وطالب الأطباء والطاقم الطبى أيفاد تعزيزات طبية إليهم نتيجة، بعدما افترش المصابون الطرقات.

وذكرت المصادر الطبية أن هناك أكثر من 15 حالة خطيرة دخل بعضهم للعناية المركزة وكذلك إحالة عدد من الحالات للمستشفيات القريبة من مبنى التلفزيون لإجراء عملية جراحية لهم.

وترددت أنباء عن مقتل عدد من المتظاهرين الأقباط فى الاشتباكات الدائرة الآن فى منطقة ماسبيرو، والجثث موجودة فى عقار فى الشارع بجانب العشرات من المصابين.

واحتشد المئات من أفراد القوات المسلحة أمام ماسبيرو لحماية المقر وتم إبعاد المتظاهرين بعيدا عن التلفزيون وتم إقامة كردونات أمنية فى مداخل ومخارج الطرق المؤدية إلى التلفزيون بجانب وضع متاريس وسيارات مدرعة لإغلاق كوبرى مايو وأكتوبر لمنع المتظاهرين الذين أحاطوا المبنى يحملون السلاح الأبيض والمسدسات والبنادق والشوم.

بدأت الأحداث عندما خرجت مسيرة تحت عنوان “يوم الغضب القبطى”، تضم المئات من الأقباط من دوران شبرا، إلى ماسبيرو، يرتدون ملابس بيضاء كتب عليها أسماء بعض ضحايا العنف الطائفى، وسط هتافات تخللتها الطبول ضد محافظ أسوان، رافعين لافتات تطالب بمعاقبة الجناة وتحقيق العدالة والمساواة، كما توافد عدد كبير من الأقباط بمختلف المحافظات مثل سوهاج وأسيوط، حاملين لافتات تعبر عن تضامنهم، مع اتحاد شباب ماسبيرو بعد فض اعتصامهم بالقوة.

تطورت الأحداث وواصل آلاف الأقباط والأهالى اشتباكاتهم خلال المسيرة، وأشعل عدد من الأقباط النار بمدرعة تابعة للشرطة العسكرية، فور وصولهم إلى مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، وأسفرت الاشتباكات عن وقوع عدد من الإصابات، وقابل أفراد الشرطة العسكرية رشق الأقباط لهم بالحجارة بإطلاق عدد من الأعيرة النارية فى الهواء دون جدوى، الأمر الذى أدى إلى تدخل قوى للقوات.

أكد المصابون من رجال الشرطة العسكرية استخدام المتظاهرين الأقباط للأسلحة النارية ضدهم، وتزايد عدد المصابين، وأكدت مصادر طبية بعيادة اتحاد الإذاعة والتلفزيون بالدور السادس وجود أكثر من العشرات من المصابين من الشرطة العسكرية.

ومن جانب آخر قال القمص أنطونيوس ميلاد وكيل مطرانية السويس لـ”اليوم السابع”، إن الأحداث المؤسفة التى شاهدتها منطقة ماسبيرو، مساء اليوم، وراءها مندسون يحاولون الوقيعة بين الجيش والمصريين جميعا، بهدف عدم استقرار البلاد، وهو الهدف الذى يسعى إليه كارهو هذا البلد.

وأكد أنه حتى ولو كان هناك متطرفون قاموا بهدم كنيسة المريناب، فإن الحل السلمى هو أفضل الحلول، لأن العنف يولد عنفا باستمرار، أما ما يحدث الآن هو وضع دموى لن يقبله أى مصرى.

وأشار، أن ما يحدث كان مرتبا، ضاربا مثلا بما حدث يوم جمعة استرداد الثورة بأن المسيرات والمظاهرات كانت سلمية حتى التاسعة مساء، ثم فى لحظات تم احتراق سيارات واقتحام السفارة الإسرائيلية وهو ما يحدث اليوم مع الأقباط من قبل المندسين المنظمين، والذين لهم أغراض خاصة لمصالح خارجية، وطالب ميلاد المواطنين بالتوقف عن التظاهرات والمطالب الفئوية حتى تسترد مصر عافيتها وتكون الأمور على ما يرام كما أراد ثوار 25 يناير.

Posted by on أكتوبر 10 2011. Filed under الأخبار. You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0. Responses are currently closed, but you can trackback from your own site.

Comments are closed

300x250 ad code [Inner pages]

Featured Links

  • أشرف الخلق
  • الرد على إبراهيم لوقا
  • الرد على شبهات النصارى حول الإسلام
  • الرد علي شبهات النصارى حول القرآن
  • ردود الشيخ يوسف القرضاوي
  • ردود محمود أباشيخ على الشبهات
  • شبهات النصارى حول السنة
  • مقالات الشيخ محمد الغزالي

Search Archive

Search by Date
Search by Category
Search with Google

Photo Gallery

120x600 ad code [Inner pages]
تسجيل الدخول | Designed by Gabfire themes