This page was saved using WebZIP 7.0.3.1030 offline browser on 12/21/13 11:32:31 ص.
Address: http://www.burhanukum.com/article1240.html
Title: العذراء أم النور - المسيحية  •  Size: 33148
قل هاتوا برهانكم عقائد وأديان مسيحيات برهانكم للرد علي شبهات النصارى

آباء الكنيسة
 
الباترولوجي
[ الباترولوجي ]

·التثليث عند آباء الرسوليين
·العلامة ترتليانوس والزواج الثاني
·بابياس أسقف هيرابوليس
·بوليكاربس في الميزان
·القديس اغناطيوس الأنطاكي
·القديس أغسطينوس والإرهاب الديني
·الحرب العادلة في فكر أوغسطينوس
·جون كالفن
·الباترولوجي - آباء الكنيسة
·الكذب .. السر الثامن من اسرار الكنيسة
  .  

خربشات صوماليانو
 
خربشاتـــصوماليانو
[ خربشاتـــصوماليانو ]

·هل يلد الله ويولد
·سويعات في برية التيه
·الإختلافات العددية في الكتاب المقدس
·البابا شتودة: المسيح لم يقل أنا الله أعبدوني
·بولس الرسول كبير الغنوصيين
·الغنوصية والرهبنة في الأناجيل
·تيري جون وثقافة الحرق
·ديونيسيوس يعقوب السرياني وضياع الأسفار
·سيدعى ناصريا
·التسامح سلاحنا في وجه شنودة
·القمص يوحنا سلامة : البروتستانت حرفوا الكتاب المقدس
·الدوناتستيون
  .  

الرد علي زكريا بطرس
 
شطحاتــزكريابطرس
[ شطحاتــزكريابطرس ]

·المسيح الجبار
·مسرحية نشيد الإنشاد
·النكاح في الجنة وشطحات زكريا بطرس
·انتهى زكريا بطرس كغيره والإسلام باق
·أحلام زكريا بطرس
·تأملات في نشيد الأناشيد
·نشيد الإنشاد كأشعار رابعة العدوية
·هلوسات زكريا بطرس
·الرد السماوي على زكريا بطرس
·بيان الشيخ الزغبي
·الرب مخلص مسيحه
·زكريا بطرس يبكي علي أطلال قناة الحياة
  .  

صوماليانو
 
تعدد الزوحات لماذا ترعب الكنيسة
البابا غريغوريوس الثاني وتعدد الزوجات
ضيوف الأنبا بيشوي أم أتباع الغزاة
ضمان الخلاص والجنة
العتل الزنيم مرقس عزيز
لا محلل ولا طلاق لأن العصمة في يد الأنبا بولا
  .  

العذراء أم النور

 - المسيحية

 مريم العذراء حسب الفكر المسيحي

 يذكر عن مريم العذراء أم يسوع أنها كانت نسيبة لأليصابات التي كانت " من بنات هرون " ( لو 1: 5 ) ، مما قد يدفع إلى الظن بأن مريم كانت أيضاً من سبط لاوي ، بينما يكاد الإجماع ينعقد على أنها كانت من نسل داود الملك ، وأن عبارة " من بيت داود " ( لو 1: 27) يمكن أن تكون وصفاً للعذراء أو ليوسف ، كما أن الملاك يقول للعذراء إن المولود منها " يكون عظيماً وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه " ( لو 1: 32 ) . ويقول زكريا الكاهن : " أقام لنا قرن خلاص في بيت داود فتاه " ( لو 1: 69). وإطلاق لقب " ابن داود " في مواضع كثيرة على  يسوع




( مت 9: 27 ،15: 22 ،20: 30 و31 ، مرقس 10: 47 و48 ) يتضمن أنه سواء من جانب أمه أو من جانب يوسف ، كان  يسوع من نسل داود . وقد جاء في النسخة السريانية لإنجيل لوقا - التي وجدت في دير سانت كاترين في سيناء – لأن كليهما ( مريم ويوسف ) كانا من بيت داود " ( لو 2: 4). ويرى الكثيرون أن لوقا يعطينا في الأصحاح الثالث سلسلة نسب مريم ( لو 3: 23-38) . ويذكر إنجيل يعقوب التمهيدي ( وهو إنجيل أبوكريفي ) أن والديها يواقيم من الناصرة ، و حنة من بيت لحم . ولا يذكر في الكتاب المقدس من أقربائها سوى أختها ( يو 19: 25). وبالمقارنة بين مرقس 15: 40 ، مت 27: 56 ، يكاد يكون من المؤكد أن أختها هذه كانت سالومة أم ابني زبدي ، وفي هذه الحالة يكون يعقوب ويوحنا ابني خالة ليسوع المسيح . أما افتراض أن أخت أمه هي " مريم زوجة كلوبا " ، فمن غير المحتمل أن تسمى أختان بنفس الاسم.


 الخطبة:

تربت مريم العذراء في الناصرة ، والأرجح أنها كانت في العقد الثاني من عمرها عندما خطبت . وفي كتاب " تاريخ يوسف النجار " ( من القرن الرابع ) يقال إنها كانت بنت اثنتي عشرة سنة عندما خطبت ليوسف ، الذي كان أرمل في التسعين من العمر ، وصاحب عائلة كبيرة . أما القصة الكتابية فتفترض أنه كان شاباً يشرع في الزواج لأول مرة .


وكانت الخطبة في العادات اليهودية تكاد تعتبر زواجاً ، فكان يُعرض الأمر على الفتاة ، ثم تقدم لها هدية صغيرة كمهر ، وذلك في حضور شهود ، وقد يسجل ذلك كتابه. ومنذ تلك اللحظة ، تعتبر الفتاة " زوجة " ، ولذلك يقول الملاك ليوسف في أثناء الخطبة : " يا يوسف بن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك ، لأن الذي حُبل به فيها من الروح القدس " ( مت 1: 20 ). ونلاحظ أنه لم يقل له: " إياك أن تأخذها " ، نهياً له عن الزواج منها ، لو أن في زواجها ما يمس كرامتها.


ولو مات خاطب المرأة في أثناء الخطبة ، فإنها كانت تعتبر أرملة خاضعة لشريعة الزواج من أخي الزوج ( تث 25: 5-10 ). ولم يكن في إمكان الفتاة المخطوبة أن تتخلص من خاطبها إلا بوثيقة طلاق . ومع ذلك كان أي اتصال جنسي بين المخطوبين ( قبل أن يُشهر الزواج ويتم الزفاف ) يعتبر زنا.

دائرة المعارف الكتابية

ملاحظات

إذا كان أي اتصال جنسي بين المخطوبين ( قبل أن يُشهر الزواج ويتم الزفاف ) يعتبر زنا، فان نجاة مريم من عقوبة الرجم مشكل، ولابد أنها نجت بمعجزة إلهبة، ويخبر القرآن ان المسيح تكلم في المهد لتبرئة والدته

 

  أرسلت في الثلاثاء 19 يناير 2010 اعتمد بواسطة abasheikh  


 

روابط ذات صلة
 · زيادة حول - المسيحية
· الأخبار بواسطة abasheikh


أكثر مقال قراءة عن - المسيحية:
نشيد الانشاد

  .  

تقييم المقال
 
المعدل: 0
تصويتات: 0

الرجاء تقييم هذا المقال:

ممتاز
جيد جدا
جيد
عادي
رديئ

  .  

خيارات
 
 صفحة للطباعة صفحة للطباعة

  .  

"العذراء أم النور" | دخول/تسجيل عضو | 0 تعليقات
اكتب اسمك أسفل تعليقك.

التعليق غير مسموح للضيوف, الرجاء التسجيل

عبد الباسط عبد الصمد

الرد على القمص إبراهيم لوقا

تنزيه القرآن الكريم

العقيدة المسيحية

الأسفار القانونية الثانية والأبوكريفا

الله واحد أم ثلاثة


برهانكم للرد علي شبهات النصارى مكرس للرد علي ترهات النصاري وتطاولهم علي الإسلام .. حقوق النشر متاحة للجمع ونرجوا ذكر صفحة المقال واسم الكاتب ..