This page was saved using WebZIP 7.0.3.1030 offline browser on 12/21/13 11:32:31 ص.
Address: http://www.burhanukum.com/MySound-3-409.html
Title: سورة آل عمران - عبد الباسط عبد الصمد إسلام وي  •  Size: 29322
قل هاتوا برهانكم عقائد وأديان مسيحيات برهانكم للرد علي شبهات النصارى

آباء الكنيسة
 
الباترولوجي
[ الباترولوجي ]

·التثليث عند آباء الرسوليين
·العلامة ترتليانوس والزواج الثاني
·بابياس أسقف هيرابوليس
·بوليكاربس في الميزان
·القديس اغناطيوس الأنطاكي
·القديس أغسطينوس والإرهاب الديني
·الحرب العادلة في فكر أوغسطينوس
·جون كالفن
·الباترولوجي - آباء الكنيسة
·الكذب .. السر الثامن من اسرار الكنيسة
  .  

خربشات صوماليانو
 
خربشاتـــصوماليانو
[ خربشاتـــصوماليانو ]

·هل يلد الله ويولد
·سويعات في برية التيه
·الإختلافات العددية في الكتاب المقدس
·البابا شتودة: المسيح لم يقل أنا الله أعبدوني
·بولس الرسول كبير الغنوصيين
·الغنوصية والرهبنة في الأناجيل
·تيري جون وثقافة الحرق
·ديونيسيوس يعقوب السرياني وضياع الأسفار
·سيدعى ناصريا
·التسامح سلاحنا في وجه شنودة
·القمص يوحنا سلامة : البروتستانت حرفوا الكتاب المقدس
·الدوناتستيون
  .  

الرد علي زكريا بطرس
 
شطحاتــزكريابطرس
[ شطحاتــزكريابطرس ]

·المسيح الجبار
·مسرحية نشيد الإنشاد
·النكاح في الجنة وشطحات زكريا بطرس
·انتهى زكريا بطرس كغيره والإسلام باق
·أحلام زكريا بطرس
·تأملات في نشيد الأناشيد
·نشيد الإنشاد كأشعار رابعة العدوية
·هلوسات زكريا بطرس
·الرد السماوي على زكريا بطرس
·بيان الشيخ الزغبي
·الرب مخلص مسيحه
·زكريا بطرس يبكي علي أطلال قناة الحياة
  .  

صوماليانو
 
تعدد الزوحات لماذا ترعب الكنيسة
البابا غريغوريوس الثاني وتعدد الزوجات
ضيوف الأنبا بيشوي أم أتباع الغزاة
ضمان الخلاص والجنة
العتل الزنيم مرقس عزيز
لا محلل ولا طلاق لأن العصمة في يد الأنبا بولا
  .  

عدد المقاطع في المكتبة ( 479 ) مقطع .
  التصنيـف العـام : عبد الباسط عبد الصمد


سورة آل عمران - عبد الباسط عبد الصمد إسلام وي
المحاضر  
نبذه مختصرة

السورة  تكشف عن الصراع الأصيل الدائم بين الجماعة المسلمة وعقيدتها ، وبين أهل الكتاب والمشركين وعقائدهم . . هذا الصراع الذي لم يفتر منذ ظهور الإسلام - وبخاصة منذ مقدمه إلى المدينة وقيام دولته فيها - والذي اشترك فيه المشركون واليهود اشتراكاً عنيفاً يسجله القرآن تسجيلاً رائعاً دقيقاً .
ولا عجب أن يشاركهم بعض رجال الكنيسة في أطراف الجزيرة العربية في صورة من الصور . ليس بعيداً عن الواقع أن يفد أفراد منهم أو جماعات لمناظرة النبي - صلى الله عليه وسلم - ومجادلته في المواضع التي يظهر فيها الاختلاف بين عقائدهم المنحرفة والعقيدة الجديدة القائمة على التوحيد الخالص الناصع - وبخاصة فيما يتعلق بصفة عيسى عليه السلام .
وفي هذا الدرس منذ ابتدائه تحديد لمفرق الطريق بين عقيدة التوحيد الخالصة الناصعة والشبهات والانحرافات . وتهديد لمن يكفر بالفرقان وآيات الله فيه ، واعتبارهم كفاراً ولو كانوا من أهل الكتاب! وبيان لحال المؤمنين مع ربهم وموقفهم مما ينزل على رسله .

وهو بيان يحدد الموقف ويحسمه : فللإيمان علاماته التي لا تخطئ وللكفر علاماته التي لا شبهة فيها كذلك!
{ الله لا إله إلا هو الحي القيوم . نزل عليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان . إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد . والله عزيز ذو انتقام } . .
{ هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأُخر متشابهات . فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله ، وما يعلم تأويله إلا الله ، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ، ما يذكر إلا أولو الألباب } .
{ شهد الله أنه لا إله إلا هو - والملائكة وأولو العلم - قائماً بالقسط . لا إله إلا هو العزيز الحكيم } . .
{ إن الدين عند الله الإسلام . وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم . بغياً بينهم . ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب } . .
كما أن هذا الدرس يحمل تهديداً ، لا خفاء في أنه يتضمن تعريضاً باليهود . وذلك في قوله تعالى : { إن الذين يكفرون بآيات الله ، ويقتلون النبيين بغير حق ، ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب أليم } . . فحين يذكر قتل الأنبياء يتجه الذهن مباشرة إلى اليهود!
وكذلك النهي الوارد في قوله تعالى : { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين . . } إلخ . فالغالب أن المقصود به هم اليهود . وإن كان من الجائز أن يشمل المشركين أيضاً . فحتى هذا التاريخ كان بعض المسلمين لا يزالون يوالون أقاربهم من المشركين كما يوالون اليهود ، فنهوا عن ذلك كله وحذروا هذا التحذير العنيف . سواء كان الأولياء من اليهود أو من المشركين . فكلهم سماهم { الكافرين } !
وظاهر أن قوله تعالى : { قل للذين كفروا : ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد . قد كان لكم آية في فئتين التقتا : فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة ، يرونهم مثليهم رأي العين . . . } إلخ . تتضمن الإشارة إلى أحداث غزوة بدر ، وأن الخطاب فيها موجه إلى اليهود . وقد وردت في هذا رواية عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال : « لما أصاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قريشاً يوم بدر ، وقدم المدينة وجمع اليهود ، وقال : أسلموا قبل أن يصيبكم ما أصاب قريشاً ، قالوا : يا محمد : لا يغرنك من نفسك أن قتلت نفراً من قريش أغماراً لا يعرفون القتال . إنك لو قاتلتنا لعرفت أنا نحن الناس ، وأنك لم تلق مثلنا . فأنزل الله تعالى في ذلك : { قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم . . - إلى قوله : - { فئة تقاتل في سبيل الله - أي ببدر - وأخرى كافرة } »
من تفسير  في ظلال القرآن لسيد قطب - سورة آل عمران
سورة آل عمران - عبد الباسط عبد الصمد إسلام وي

السورة التالية
سورة النساء - عبد الباسط عبد الصمد


تاريخ الإضافة  23 / 10 / 2006
مقال ذو صلة        
رابط التحميل   اضغط هنا لتحميل الملف << اضغط هنا >>
islamic apologeticsردود صوتية ومرئية علي arabic القمص إبراهيم لوقا عبد المسيح بسيط زكريا بطرس الكتاب المقدس محاضرات ومناظرات الشيخ أحمد ديدات منقد السقار

MySound ©

عبد الباسط عبد الصمد

الرد على القمص إبراهيم لوقا

تنزيه القرآن الكريم

العقيدة المسيحية

الأسفار القانونية الثانية والأبوكريفا

الله واحد أم ثلاثة


برهانكم للرد علي شبهات النصارى مكرس للرد علي ترهات النصاري وتطاولهم علي الإسلام .. حقوق النشر متاحة للجمع ونرجوا ذكر صفحة المقال واسم الكاتب ..